الجامعية 07
ترى الذكر ولو حلوه طواريها تهد الروح
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، 9 مايو 2011
كتبها مراهق / ـــة
كم أنا أحبكم ..
وكم أودّ أن لا أغضبكم ..
ولكن لا أعلم لما أعاملكم بهذا الشكل ..
لا تلوموني فمشاعري مشتتة... وافكاري مشوشة ..
حياتي تتغير جذريآ .. فلا تعتبوا عليّ
واعلموا أنني لا بد في يوما أن أرجع كما كنت ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تسعدني " الله لا يحرمني "
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تسعدني " الله لا يحرمني "