الجامعية 07
ترى الذكر ولو حلوه طواريها تهد الروح
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، 9 مايو 2011
كتبها محــــطم
كم كان عندي من الاحلام التي لم يكتب لها الولادة
كم عندي من الاختراعات التي ذهبت أدراج الرياح ..
كم كنت أحلم أن أكون مبدع ..
وكم أنا الآن انسان فاشل ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تسعدني " الله لا يحرمني "
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تسعدني " الله لا يحرمني "